التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر, ٢٠١١

السيرة العلمية

السيرة العلمية الاسم الكامل : اْ.د. حسن منديل حسن محمد العكيلي . اللقب العلمي: أستاذ. الشهادات: - الدكتوراه الاولى1997 في اللغة العربية/النحو , الجامعة المستنصرية/ كلية الاداب. - الدكتوراه الثانية 2008 في البلاغة والاسلوبية، جامعة بغداد- كلية التربية للبنات/. - الزمالة البحثية (ما بعد الدكتوراه): في الفلسفة اللغوية ، 2002-2003 جامعة بغداد/. - الماجستير: 1991-1992/ في النحو , جامعة الموصل/ كلية الاداب. - البكالوريوس: 1985-1986 جامعة الموصل- كلية التربية. الخبرات العلمية والادارية: · عمل مدرسا للغة ا لعربية فى المدارس الثانوية 1987. · ومحاضرا للنحو في قسم اللغة العربية / كلية الاداب / الجامعة المستنصرية 1992و93 وفي كلية التربية لمادة فقه اللغه سنة 1998و99 . · عين مدرساً للنحو واللغة في كلية التربية للبنات/ جامعة بغداد سنة 1999. · انتخب رئيساً لقسم اللغة العربية/ كلية التربية للبنات/ جامعة بغداد في 27/5/2003. · أسس الدراسة المسائية في كلية التربية للبنات وكلفت بمهام معاون العميد للدراسة المسائية,الأمر الجامعي 6/7/د/974 في8/9/2008. · عضو الهيئة الا

مكانة الاستاذ الجامعي في تراجع

                                بسم الله الرحمن الرحيم                   (مكانة الأستاذ الجامعي في تراجع) أ.د. حسن منديل حسن العكيلي   جامعة بغداد aligeali@Gmail.com      الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين وصحبه المنتجبين وسلم تسليما كثيرا . وبعد.        فانّ التعليم مهنة الأنبياء. وان العلماء ورثة الأنبياء. وقد حفل تراثنا العربي والاسلامي بموروث كبير يجلّ العلم والعلماء ويرفع من مكانتهم، وكان الخلفاء والامراء يتنافسون في استقطابهم، ناهيك عن مكانتهم السامية لدى عامة الناس.       ويعد العلم اليوم معيارا لقياس درجة التطور والتنمية البشرية في العالم.   والمؤسسات العلمية اليوم تمثل الركائز الأساسية التي تعول عليها الشعوب في بناء حضارتها وتقدمها ورقيّها. لذا من الواجب علينا التنبيه الى أي سلبية وعرضها تحت الأنظار مهما كانت أهميتها ودرجة تأثيرها، لمناقشتها والتنبيه اليها والسعي الى معالجتها . انطلاقا من شعورنا بالانتماء الى مؤسساتنا العلمية واعتزازنا بها   والحرص على سمعتها الواسعة ولا سيما جامعة بغداد الأم العريقة ( مصنع العلماء) التي رفدت